دفءٌ يتهادى كنسيمِِِِ حفَ على زهورٍ
ِكادَيٌقَبلها ويخجل من لمسِ ِالنورِ
عَينَيهِ تراقبٌ في ولعٍ ذاكـَ الشحرورِ
والشوقٌ لَهِيبٌ يَحرقهٌ يَلفٌ يدور
والقلبٌ زهورٌ والوجدٌ عطور
أَسّاريرٌخَفقٍ نَائية عادت لظهورِ
أَيكونٌ العِشقٌ هو طَعم الخفقِ المنثور
أَيكونٌ حقاً أم مَاذا يا كٌلّ الحٌــور
بقلمـــــــــــي
هنــاااا
15-4-2011