الخميس، 13 سبتمبر 2007

رمضاان كريـــــــــم



كل سنه وانتم طيبين


ورمضان كـــريم
السبت، 8 سبتمبر 2007

طبعا شيفينهم وعارفينهم

كل ما اشوف الشريط اللى مليان مسج فى القناواات
مش عارفة ليه أحس بحاجة كدة غريبة
بصراحة بينرفذنى يعنى بدال ما نهدى اغنية ولا نسلم على الناس
ولا حتى تسلية وقت باشعار أو أى حاجة
ما نلاقيش فى الشريط غير ناس ماشية تدور على الحب ههههههه
يعنى المسج اللى طول الوقت رايحة جاية مافيهاش غير
كلمتين اللى عاوز حد يحبه
واللى عاوزة حد يحبها
كله بيبعت مسج بيدور على الحب وكل اللى فى الشات بقى
تلاقيهم يقولوا كلمه واحدة انهم جادين
طيب جادين فى ايه !!!
وعلى أساس ايه
وهو الحب بينطلب يا شباب يعنى
عاوز احب اقول يا ناس ياا هوو
عاوز اللى يحبنى ويجى اللى موافق بقى ويقول انا
كلام غريب وتفكير غريب متهيالى الحب مش كدة
هى الاحاسيس والمشاعر دى ايه بالريموت كنترول
أنا حاسة كانها حاجة بتتباع فى السوبر ماركت بس السوبر ماركت
دة بقى قنوااات التليفزيووون !!!!
علشان نحب لازم يكون الحب بعيد عن بالنا ومش بنفكر فيه لانه لو فكرنا فيه
يبقى بنعيش فى وهم مش فى حب
علشان نحب لازم نكون قربنا من اللى بنحبه ولاقينا فى نفسنا
فحبينااة من غير مانعرف
علشان نحب ما نبعتش مسج على القنواات
لاااااااااااااااا
لانه كدة بنلعب
وياريت اللى بيبعتوا يفهموووو
انه الحب احساس ما ينطلبش
الحب مش حاجة بناديها تروح جاية
الحب غير كدة خااالص



مش عارفة ليه حكاية الاطباق الطائرة دة شدااانى أوى


حبيت تشوفوا معلومات ويايا عنها


وهو كله تخاريف مكتوبة فى تخاريف !!!


تعتبر ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينيات



.



العلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة لما يسمى بالأطباق الطائرة خصوصا بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة عن هذه



المركبات الفضائية الآتية من كواكب أخرى. البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا(الاتحاد السوفيتي سابقا) ..



بالإضافة إلى الكويت شهدت هبوط أطباق طائرة وترجل منها أناس يختلفون عن سكان الأرضنفس الأسئلة المطروحة كثيرة ومنها: هل



هناك حضارة أخرى أكثر عراقة من الحضارة الأرضية؟ هل يقومون بمحاولات لغزو الأرض كما يقوم سكان الأرض بغزو الفضاء



؟ ولماذا تظهر هذه الأطباق الفضائية ثم تختفي فجأة؟ ولماذا تظهر إبان المناورات العسكرية أو إطلاق صواريخ؟؟؟بعدما اثبت العلم احتمال



وجود الأطباق الفضائية الطائرة تعددت التأويلات والتفسيرات حول مصدر هذه المركبات المأهولة التي تزور الأرض في فترات متباعدة



وحيثما تمر توقف جميع وسائل الاتصالات الهاتفية واللاسلكية وحتى محطات الرادار المتطورةظهر في مطلع الثلاثينيات أول صحن طائر





في ألمانيا وقد آثار ذعرا كبيرا بين السكان وبالأخص عندما ترجل من المركبة الدائرية الشكل أربعة رواد يزيد طول الواحد منهم عن




المترين ويميل لون بشرتهم إلى الخضرةمشاهدات تشارلز ادروم الطيار المتميز شاهد بنفسه هذه الأطباق الطائرة وقال أنها تشبه


مستوعبات الزجاج تشع وهجا بعيد المدى وكثيرا ما كانت ترافق الطائرات الحربية لمراقبتها ثم تختفي فجأة بسرعة خيالية والمثير للأبحاث


العلمية أن هذه الأجسام تظهر بكثافة نسبية فوق القواعد العسكرية وصوامع الصواريخ النووية البعيدة المدى أو إلى جانب الطائرات الحربية


المتطورة.. مما أثار الشكوك لدى العلماء من احتمال وجود حضارة أخرى تفوق الحضارة الأرضية ويحاول سكانها التعرف على آخر ما


توصلت إليه التكنولوجيا الأرضية وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ما زالت مدار بحث ودرس على أعلى المستويات في الدول المتطورة


فإن وجودها اصبح حقيقة علمية ثابتة لا يمكن إنكارها لان عشرات الأشخاص شاهدوها تحط على الأرض ثم تطير بسرعة لم يتوصل إليها


سكان الأرض بعد وتصل إلى 30 ألف كم في الساعةوفي السادس من أبريل من عام 1948 شاهد عدد من الباحثين جسما غريبا يحوم فوق


قاعدة عسكرية أميركية تضم أسلحة نووية متطورة فجأة توقفت كل وسائل الاتصال في منطقة تتجاوز مساحتها ألف كم مربع وبعد قليل


هبط الطبق الطائر على تلة وترجل منه ثلاثة أشخاص يحملون أجهزة غريبة تشبه آلات تصوير الفيديو ثم لم يلبث الرواد الثلاثة أن صعدوا


إلى مركبتهم وارتفعت عموديا بسرعة خمسة كيلو مترات في الثانية.. هذا ما رواه شهود عيان ومن بينهم داني كيلي العامل في الإذاعة


المحلية هناك وقد توقفت إذاعته طيلة مدة الهبوطوفي الرابع والعشرين من يوليو من عام 1950 شاهد أحد الطيارين المدنيين فوق فرانكفورت


وهجا احمر يمر إلى جانب طائرته كاد أن يصطدم بها ولكنه انحرف آخر لحظة بسرعة جنونية واختفى عن الأنظار خلال ثوان. وأكد يومها


الحادثة طياران آخران كانا في المجال الجوي ذاته وتطابق وصف الطيارين بأن الجسم الغريب يصل طوله إلى نحو ستة أمتار وفي مقدمته


ما يشبه هوائي الرادار وله نوافذ على الجانبين تشع منها الأنوارولكن اطرف حادثة عن هذه الأجسام الغريبة حصلت عام 1950 فوق قاعدة


عسكرية نووية متطورة تقع في ولاية نيو مكسيكو جنوب الولايات المتحدة ويؤكد عدد من المسؤولين عن القاعدة انهم شاهدوا فجأة جسما


غريبا دائري الشكل يرسو ببطء على بعد 25 متر من القاعدة العسكرية يصل ارتفاع هذا الطبق إلى ستة أمتار وقطره ثمانية أمتار وينبعث


منه وهج بنفسجي اللون، وتوقفت فجأة كل وسائل الاتصال في المنطقة وسمع عدد من المهندسين أصواتا غريبة غير مألوفة كأنها نوع من


اللغة التعبيرية تنقل وصفا عن القاعدة العسكريةاستنفار الأجهزة بعد مرور بضعة دقائق من الذهول المطبق ارتفع الجسم الغريب عموديا


وبعد مراقبته بتلسكوب متطور تبين انه التحم بمركبة فضائية أخرى كانت في انتظاره، وان كانت ظاهرة وجود أجسام غريبة من خارج


الأرض تحاول التعرف عن كثب على مستوى الحضارة الأرضية أصبحت حقيقة لا تقبل الجدل العلمي فإن ما يدعو إلى التساؤل هو مركز


وجود هذه الحضارات التي تتابع الإنجازات الأرضية المتطورة وخصوصا في المجال العسكري والنووي بالدرجة الأولى لان معظم هذه


الأطباق الطائرة تحوم فوق صوامع الصواريخ وأثناء التجارب النووية لجمع المعلومات الدقيقةوفي 23 أكتوبر من عام 1975 سجلت


الردارات اليابانية وجود عدد من الأجسام الغريبة ظن الخبراء في البداية أنها طائرات حربية تجري مناورات، ولكن تبين فيما بعد بأن هذه



الأجسام التي هي على شكل اسطوانات قطر الواحدة نحو ستة أمتار وهي من خارج الأرض وتستطيع تغيير مسارها بسرعة كبيرة جدا مما



يدل على أن محركاتها مختلفة عن المحركات المعروفة والمستخدمة في المركبات الأرضية حضارات جديدةويؤكد في هذا المجال عدد كبير



من العلماء في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا... على إمكانية وجود حضارة متطورة خارج الكرة الأرضية وهي حضارة متفوقة عن



الحضارة المعروفة على الأرض، وتركز تلك الحضارة تكنولوجيتها لمراقبة الأسلحة النووية إذ بدأت حركتها تنشط مع بداية التجارب



النووية في الولايات المتحدة وروسيا وكأن المنافسة باتت شديدة بين حضارة أصحاب هذه الأجسام الغريبة والحضارة الأرضية التي



تحاول بدورها غزو كواكب جديدة لاستعمارها واستغلال ثرواتها" أن هذه المعلومات المذهلة عن الأطباق الطائرة ظلت مطموسة عن الرأي



العام العالمي خوفا من أن تسبب قلقا واضطرابا ولكن بعد تكاثر هذه الظاهرة بشكل ملفت في الآونة الأخيرة اصبح من الواجب كشف كل


ملابساتها.." كما يقول علماء الفضاءومن جهة أخرى يربط العلماء بين التفجيرات النووية وظهور هذه الأطباق الطائرة وكأن الحضارة


المكتشفة حديثا تلتقط بواسطة أجهزة متطورة موجات عن حصول تفجيرات هائلة على سطح الكرة الأرضية الذي اصبح هدفا رئيسيا لهذه


الأطباق الطائرة تماما كما كان القمر في مطلع الستينات وكما هي حال الكواكب الأخرى اليوموالملفت للنظر في هذه الظاهرة الغريبة أن


الأطباق الطائرة ظهرت بكثافة خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية كما تظهر اليوم بنسبة عالية فوق القواعد العسكرية والمنشآت


الفضائية المتطورة وكأن تلك الحضارة قلقة على مصيرها من الحضارة الأرضية التي بدأت تطمح لنقل حضارتها إلى كواكب جديدةصراع


مستقبليعشرات العلماء ومن جنسيات مختلفة يتساءلون باهتمام بالغ: هل يكون الصراع في المستقبل بين الحضارة الأرضية وحضارة


أخرى"على الرغم من التضخيم الإعلامي الذي رافق هذه الظاهرة الغريبة فإن لا أحد يمكنه إنكار حقيقتها العلمية خصوصا أن دلائل عدة


تشير إلى وجود أجسام طائرة مجهولة تزور عالم الأرض بين الحين والآخر..." كما اجمع عليه علماء الفضاءوالذي دعا العلماء إلى متابعة


هذه القضية القديمة - الجديدة أن هذه الأطباق الطائرة أكثر مما تتواجد فوق المراكز الصناعية التكنولوجية المتطورة إضافة إلى المنشآت


العسكرية النووية وقد حصل ذلك عدة مرات في الولايات المتحدة وروسيا وأورباويقول عدد من العلماء الروس انهم لاحظوا مؤخرا وجود



آثار تركها طبق طائر تدل على أن رواد هذه المركبة الغريبة يتلقون أوامرهم من غرفة قيادة مركزية تدور في الفضاء على ارتفاع نحو


1500 كم وهذه الغرفة ترتبط بالكوكب مصدر الإطلاق الرئيسي أي أن عملية الإنزال التي تحصل على الأرض من قبل هذه الأطباق


مشابهة تماما للهبوط التاريخي الذي حققه الأميركيون على سطح القمرومن الآثار التي تدل على حقيقة هبوط مثل هذه الأجسام على الأرض


انه كثيرا ما يشاهد البحارة وجود كرات متفاوتة الحجم عائمة على سطح المياه وتمت مشاهدة مثل هذه الأجسام في مناطق عدة في البرازيل


والولايات المتحدة وروسيا وإنجلترا.. وأكثر ما توجد هذه الأجسام الغريبة قرب المراكز الصناعيةوتتردد الأنباء في روسيا عن أن


مجموعة من الأطفال كانوا يلهون قرب نهر كاما شمالي المدينة الصناعية برم شاهدوا أشخاصا أشبه بالروبوت وعندما قذف الأطفال


حجارة تجاه هؤلاء الأشخاص بادروهم إلى إطلاق رصاصة أشعلت النيران في الأشجارومن جهة أخرى شاهد عدد من الأشخاص هبوط



مركبة فضائية تحمل مخلوقات غريبة في حديقة كائنة في منطقة فورونزه ويجمع هؤلاء الأشخاص على أن آثار الأقدام الغريبة ظلت باقية



مدة طويلة على الأرض أن هذه الأحداث المثيرة المتزايدة في العالم تؤكد وجود مثل هذه الأطباق الطائرة التي يترافق ظهورها مع الإنجازات


التكنولوجية الأرضية الكبيرة وهذا يطرح أسئلة عدة حول احتمال وجود عدد من الحضارات في الكون الشاسع تفوق الحضارة الأرضيةجدل


قديميعتبر هذا الموضوع مثار جدل منذ مئات السنين وكان للعلماء العرب رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع


جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات


المجراتويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل


روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر


الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو 85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات البعيدة التي يدور الجدل


حولها منذ العام 1940تعاون دوليوتتساءل المختصة بهذا الموضوع لين غريفيث مديرة المشروع: إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط


إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدلويؤكد العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات


المتحدة تصل طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن



هذا الكمبيوتر الذي من المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونيةوفي المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة على متن المركبات


الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرةأطلقت روسيا والولايات المتحدة 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير


.

 


تخــاريف هنونـــه. Template Design By: SkinCorner